"عملت في جامعات قديمة وأخرى ناشئة، وإنها لتجربة شائقة أن أنخرط في الاسهام في العمل في جامعة مرموقة مثل جامعة حمد بن خليفة. إن تصميم البرامج الأكاديمية التي يحتاج إليها المجتمع، والتي تمتاز بالتشويق والابتكار في تكوينها، يحقق الجذب والطلب المرجو. ويمتع الطلاب هنا بالجامعة بقدر كبير من التحفيز والتوق للحصول على أفضل مستويات التعليم، ويمثل هذا الأمر مصدر إلهام لي لتقديم أفضل ما لدي لإتاحة هذا المستوى لهم."
الدكتور أمين برماك، أستاذ بكلية العلوم والهندسة ووكيل مشارك.