The global outbreak of the coronavirus has prompted professionals and students around the world to embrace remote work and digital learning, while most aspects of our daily lives have been disrupted. Families are isolating in their homes and working parents are shouldering much of the responsibility for their children’s education. Young or old, people around the globe have taken a pause to consider these pressing circumstances and how to navigate life’s current challenges. “What new responsibilities has COVID-19 brought?” is one of the questions many of us are having to ask these days.

تُشَكِل جائحة فيروس كورونا أزمة منهجية للتنمية البشرية، حيث باتت تؤثر على الأفراد والمجتمعات بطرق غير مسبوقة، كما أنها تسببت في ظهور احتياجات بشرية جديدة.

ووفقًا للتقديرات الصادرة عن منظمة الأمم المتحدة، يمكن أن تتسبب جائحة كوفيد-19 بشكلٍ كبيرٍ في انتقال نصف مليار شخص، أو 8٪ من سكان العالم، إلى دائرة الفقر بحلول نهاية العام. وإذا كان الأمر كذلك، فإن الجهود الرامية لمكافحة الفقر سوف تتراجع 30 سنةً إلى الوراء. وذكرت لجنة الإنقاذ الدولية خلال الأسبوع الماضي أن الفيروس يمكن أن يتسبب في إصابة مليار شخص بالعدوى، وإحداث 3.2 مليون حالة وفاة في 34 دولة هشة، بما في ذلك أفغانستان وسوريا.

Dr. Anis Ben Brik, Associate Professor at CPP, highlights how COVID-19 has underscored the importance of humanitarian leadership and global solidarity. 

Source: moderndiplomacy.eu

طورت المجتمعات الحديثة لسنوات عديدة أساليب فعالة لتسوية النزاعات القانونية بطريقة سلمية. ومن بين الطرق الشائعة التي تُستخدم لتسوية مجموعة واسعة من النزاعات التجارية وغير التجارية، داخل دولة قطر وخارجها، إجراءات التقاضي في المحاكم، بالإضافة إلى طرق بديلة لتسوية المنازعات خارج المحكمة، مثل التفاوض، والوساطة، والتوفيق، والتحكيم. 

Modern societies have for many years evolved efficient methods for resolving legal disputes in a peaceful manner. Litigation in courts, as well as out-of-court alternative dispute resolution (ADR) methods - such as negotiation, mediation, conciliation and arbitration - are popular avenues through which a wide range of commercial and non-commercial disputes are resolved in Qatar and beyond. 

في وقت كتابة هذه المقالة، كان أكثر من مليون شخص في جميع أنحاء العالم قد تعافوا من إصابتهم بفيروس كوفيد-19. وتشير إحصائيات أخرى إلى أن حوالي 85٪ من المرضى الذين يعانون من أعراض خفيفة يتعافون في غضون أسبوعين، ودون الحاجة إلى دخول المستشفى. ومع ذلك، لا توجد مسيرتان متشابهتان تمامًا للاسترداد الكامل للصحة، لا سيَّما عندما يتعلق الأمر بالأشخاص الذين يحتاجون للأسف إلى علاج مكثف لفيروس كورونا المستجد.

At the time of writing, more than one million people across the world have recovered from COVID-19. Other statistics suggest that approximately 85% of patients with mild symptoms recover within two weeks and without the need for hospitalization. That said, no two journeys back to full health are the same, particularly when it comes to those who unfortunately require intensive treatment for this novel coronavirus. 

لا يزال فيروس كوفيد-19 يواصل إلحاق آثارٍ سلبيةٍ بالغةٍ بالاقتصاد العالمي. فقد ساهم الإغلاق المطبَّق لمجتمعات بأكملها في ارتفاع معدلات البطالة، وانخفاض الدخل، وزيادة الشعور بانعدام الأمن الغذائي. وقد تأثر عمال القطاع الخاص والعاملون لحسابهم الخاص بشكل غير متناسب بفعل الانكماش الاقتصادي، الذي يحذر الخبراء من أنه يمكن أن يكون عميقًا وطويل الأمد.

نُشر لمحمد أسامة طارق، طالب الدراسات العليا بأحد برامج العلوم البيولوجية والعلوم الطبية في كلية العلوم الصحية والحيوية في جامعة حمد بن خليفة، مؤخرًا، فصلاً من كتاب "أساسيات الجينوم السرطاني والمقاربات الحسابية والطب الدقيق"، الذي يسلط الضوء على دور أوميكس في الطب الدقيق وعلاج الأورام السرطانية.

يناقش هذا الفصل من الكتاب المنشور بدورية "سبرنج نيتشر" التقنيات الأكثر إفادة وفاعلية في تعديل الجينوم لدى مرضى السرطان في القرن الحادي والعشرين (CRISPR-Cas9)، وهو أحد مجالات علوم الحياة، ويتمتع بالإمكانات اللازمة لإحداث ثورة في الوقاية من بعض الأمراض وعلاجها.

Muhammad Usama Tariq, a Biological and Biomedical Sciences graduate student at the College of Health and Life Sciences (CHLS) at Hamad Bin Khalifa University (HBKU), recently published a chapter in the book, “Essentials of Cancer Genomic, Computational Approaches and Precision Medicine”, which highlights the role of omics in precision medicine for cancer therapies.