انظر إلى هذا الحرم الجامعي الذي ينقل بين يديك بعض سمات الجامعات العالمية الرائدة. وتخيَّل هذا التنوع، وما يضمه من إمكانات، عندما يتشارك طلاب ما يزيد على (60) دولة في المعارف والخبرات، ويُثرون عقولهم ومواهبهم بكل ما هو جديد ومثير في آن واحد. تخيَّل كونك جزءًا من مجتمع جامعي لا تقتصر فيه عملية التعلُّم على إلقاء الدروس داخل الفصول فحسب، وإنما تسري في شتى أرجائه روح العلم والمعرفة بمشاركة الجميع.