أستاذ دراسات قرآنية | Hamad Bin Khalifa University
Hamad Bin Khalifa University

أستاذ دراسات قرآنية

تأسست جامعة حمد بن خليفة، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، عام 2010 لمواصلة العمل على تنفيذ رؤية مؤسسة قطر لإطلاق قدرات الإنسان. وتقوم الجامعة، باعتبارها هيئة بحثية صاعدة، بدور العامل المساعد في عملية التحول الجارية في دولة قطر والمنطقة المحيطة، كما تعمل على أن يكون لها تأثيرًا ملموسًا على مستوى العالم.

تأسست كلية الدراسات الإسلامية لتكون مركزًا للدراسات الإسلامية المعاصرة، وبيئة أكاديمية لهيئة تدريس متميزة، وطلاب على مستوى عالٍ، يشاركون في حوارٍ هادفٍ عن الإسلام والمسلمين. وتقدم كلية الدراسات الإسلامية برنامجين متميزين في الدراسات العليا: الماجستير في الدراسات الإسلامية، والماجستير في التمويل الإسلامي (بتخصصاتهما المتنوعة)، ويتم إعداد الخُطط اللازمة لتقديم برامج الدكتوراة في هذين المجالين. كما تحتضن الكلية عددًا من مراكز البحوث المتميزة التي تحظى بحضور العلماء وقادة الفكر من جميع أنحاء العالم.

الوظائف الشاغرة

تعلن كلية الدراسات الإسلامية عن فتح باب التقديم لشغل وظيفة: أستاذ دراسات قرآنية، إحدى الوظائف الأكاديمية الشاغرة في مجال الدراسات الإسلامية.

الشروط الواجب توافرها في المرشح:

  • حاصل على درجة الدكتوراة من جامعة معروفة ومعترف بها.
  • مهارة فائقة في التدريس وسجل قوي في مجال الأبحاث.  
  • إجادة تامة للغتين العربية والإنجليزية.

يتوجب على المرشحين لهذه الوظيفة المساهمة - من خلال التدريس، والأبحاث، وغيرها من الخدمات - في تطوير جامعة حمد بن خليفة لتكون جامعة بحثية عالمية من طراز فريد، كما يتوجب التعاون مع أعضاء هيئات التدريس الأخرى والطلاب في خلق بيئة جامعية نابضة بالحياة.

الراتب والبدلات 

تقدم جامعة حمد بن خليفة راتبًا أساسيًا معفيًا من الضرائب، وبدلات، وحوافر إضافية، مثل: سكن مؤثث، وبدل إجازة سنوية، وتأمين صحي. 

التقدم للوظيفة

انقرهنا، ثم تفضل بتقديم نسخة مُحدَثَة من السيرة الذاتية، وخطاب تعريف، وبيان أبحاث، وبيان تدريس، وبيانات اتصال مرجعية لثلاثة أشخاص.

المواعيد النهائية للتقدم 

تظل الوظائف شاغرة حتى يتم شغلها، وسيتم الاتصال بالقائمة النهائية من المرشحين لحضور المقابلة الوظيفية. 
يُرجى التقدم فورًا، وسوف ينضم المرشح الفائز بالوظيفة لهيئة التدريس مع بداية العام الآكاديمي 2017-2018.


توفر جامعة حمد بن خليفة فرصًا متساوية في نطاق عملها كمؤسسة تعليمية، كما تلتزم بالتعددية الثقافية والأكاديمية في هيئتها التدريسية، والتي تحرص على أن تكون على أعلى مستوى.