أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي القناة الافتراضية للأشخاص للوصول إلى المعلومات والتعبير عن آرائهم. ولسوء الحظ، توجد تأثيرات غير مرغوب فيها مثل الاستقطاب وتعزيز فقاعات المعلومات. فعندما تتطابق الأخبار مع معتقداتنا أو تثير غضبنا، فإننا نميل إلى مشاركتها دون التحقق من صحتها. ويلقي هذا النقاش الضوء على بعض من هذه المشكلات.
الدكتور باولو روسو، أستاذ متفرغ في جامعة فالنسيا للتقنيات المتعددة بإسبانيا، حيث يشغل أيضًا منصب عضو في مركز أبحاث تكنولوجيا التعرف على الأنماط واللغات البشرية. تركز اهتماماته البحثية بشكل أساسي على تحديد ملامح المؤلف، والكشف عن التهكم، والكشف عن النشر العشوائي للآراء، والكشف عن السرقات الفكرية. وهو مؤلف لأكثر من 200 ورقة بحثية.