Doha, September 9, 2020 – The impact of COVID-19 on commercial contracts and sovereign borrowing was the subject of a recent webinar organized by the College of Law (CL) at Hamad Bin Khalifa University (HBKU) and the Qatar International Court and Dispute Resolution Centre (QICDRC). The event featured a distinguished panel of experts with vast experience in Qatar and foreign legal systems.

بدأت قطر كما في بقية دول العالم تخفيف القيود الاحترازية لمكافحة الوباء العالمي كورونا بشكل تدريجي، بما في ذلك تخفيف القيود على السفر و الأنشطة الدراسية. وفي حين لم تنجح الجهود العالمية في القضاء على جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) بشكل كامل حتى الآن، تتزايد الحاجة إلى العودة إلى أنماط الحياة الطبيعية من أجل تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستهدفة. ويعني ذلك الحاجة إلى تعلّم كيفية التعايش مع فيروس كوفيد-19 بطريقة آمنة ومدروسة.

Both globally and in Qatar, most activities and businesses are resuming in phases, including travel and schools. While the COVID-19 pandemic has not yet been eradicated, the need for restoring normality for economic and social development is mounting. This also means that we need to learn to live with the coronavirus, albeit in a safe and measured manner. This week, QBRI experts discuss the global experience of easing lockdown restrictions and proper use of masks as a preventative measure.

يرد بلال الهبيان، خريج برنامج ماجستير السياسة العامة دفعة 2015 بجامعة حمد بن خليفة، الجميل لجامعته عبر القيام بدور قيادي في إطلاق برنامج الماجستير التنفيذي لسياسات وممارسات التنمية، وهي مبادرة مشتركة تُقدَّم بالتعاون مع المعهد العالي للدراسات الدولية والإنمائية في مدينة جنيف السويسرية. 

كيف ولماذا نشأت فكرة برنامج الماجستير التنفيذي لسياسات وممارسات التنمية؟ وما العلاقة التي تراها بين معهد جنيف وجامعة حمد بن خليفة؟

Bilal Alhabian, a graduate of the Master of Public Policy (MPP’15) program at Hamad Bin Khalifa University, is giving back to his alma mater by taking a leading role in the initiation of its Executive Master’s degree -- a joint initiative with the Graduate Institute, Geneva (IHEID).

How and why did the idea for the IHEID Master’s program originate? What connection did you see between both the Geneva Institute and HBKU? 

تُعدُ سلامة الموارد المائية وأمنها واستدامتها من القضايا القديمة، في ظل ازدهار الحضارات على مقربة من مصادر المياه الرئيسية. ومع ذلك، على الرغم من كل التطور الاقتصادي والتقدم التكنولوجي الذي حققناه، لا يزال الوصول الآمن والمستدام للمياه الصالحة للشرب حُلمًا بعيد المنال. وبينما يستمر تزايد عدد سكان العالم، تلوح في الأفق قضايا الأمن المائي في الاقتصادات النامية والناشئة والمتقدمة على حدٍ سواء، وفي جميع المناخات، بداية من المناخ الجاف إلى الاستوائي.

The safety, security and sustainability of water resources is an age-old issue, with civilizations flourishing alongside major water sources. Yet, despite all our economic development and technological progress, secure and sustainable access to safe water remains elusive. While the world’s population continues to grow, water security issues are looming in developing, emerging and developed economies alike, and in all climates, from arid to tropical. 

بعد مرور حوالي نصف عام على انتشار جائحة كورونا (كوفيد-19)، لا يزال العالم ينتظر بفارغ الصبر تحقيق تقدم ملحوظ على مستوى التوصل إلى لقاح وعلاج للمرض. ولكن الإنجازات العلمية الشاملة التي تراعي الجوانب الأخلاقية عادة ما تستغرق وقتًا طويلاً. ومع ذلك، فإن السباق لتطوير لقاح يُعد فريدًا وغير مسبوق تدعمه استثمارات عالمية تُقدر بمليارات الدولارات. في دراسة هذا الأسبوع، يتناول خبراء معهد قطر لبحوث الطب الحيوي أحدث التطورات المتعلقة بتجارب اللقاحات الحالية، وعقار ديكساميثازون المعاد استخدامه بغرض علاج كوفيد-19.

About half a year into the COVID-19 pandemic, the world eagerly awaits a breakthrough in immunization and treatment. However, thorough and ethical science can be a lengthy process. Nevertheless, with a multi-billion dollar global investment, the race for vaccine and treatment development has been unprecedented. This week, QBRI experts provide an update on the current vaccine trials and the repurposed drug dexamethasone for COVID-19 treatment.

يقدم معهد قطر لبحوث الطب الحيوي، التابع لجامعة حمد بن خليفة، دعمه الكامل لجهود مؤسسة حمد الطبية من خلال برنامج تطوعي، تم تنفيذه خلال صيف 2020.

وفي شهر يونيو الماضي، بدأ المعهد جهوده اللازمة لتوفير متطوعين على درجة عالية من الكفاءة لمؤسسة حمد الطبية. كما وضع معهد قطر لبحوث الطب الحيوي قدرات طاقمه البحثي تحت تصرف المؤسسة، حيث قدم موظفو المعهد المساعدة الفنية داخل مختبرات المؤسسة عندما اقتضت الحاجة إلى ذلك.