مريم الأحبابي: دفعة 23-24 - كلية القانون

تتمحور برامج جامعة حمد بن خليفة المرموقة والمتكاملة حول صناعة قادة المستقبل وابتكار حلول جديدة تترك أثرًا عالميًا، في هذا الملخص التعريفي تتحدث مريم الأحبابي عن التحاقها ببرنامج القانون الدولي والشؤون الخارجية في كلية القانون، وكيف تأمل أن يُسهم في تعزيز مسيرتها المهنية في وزارة الدفاع.

الهيئة:  كلية القانون
مريم الأحبابي: دفعة 23-24 - كلية القانون

في البداية، ما الذي أثار حماسك للدراسة في هذا البرنامج تحديدًا، واختيارك لجامعة حمد بن خليفة، وكلية القانون؟

اخترتُ برنامج القانون الدولي والشؤون الخارجية بجامعة حمد بن خليفة لتركيزه على مجال العلاقات الدولية وصنع القرار في السياسات الخارجية وهو ما ينسجم مع أهدافي وخبرتي المهنية، كموظفة في وزارة الدفاع، فإنني أدرك أهمية اكتساب الخبرة في مجال القانون الدولي والشؤون الخارجية لتحقيق السلم والأمن العالميين.

ما هي الطموحات التي تتطلعين لتحقيقها خلال دراستك في جامعة حمد بن خليفة؟

أسعى إلى تعميق فهمي للقانون الدولي والشؤون الخارجية من خلال الدراسة والبحث في هذا المجال لتوظيف هذه المعرفة في معالجة المسائل القانونية المعقدة والمساهمة في تعزيز السلام والاستقرار الدولييْن.

كيف تساهم الدراسة في جامعة حمد بن خليفة في تحقيق أهدافك المهنية؟

لاشك أن برنامج القانون الدولي والشؤون الخارجية بجامعة حمد بن خليفة سيخدم مسيرتي المهنية في وزارة الدفاع إلى حدٍ كبير، إذ سيزودني منهج البرنامج المتخصص بالخبرة القانونية اللازمة للتعامل مع النزاعات الدولية، وفهم المعاهدات المعقدة، ومواجهة التحديات القانونية ذات العلاقة. علاوةً على ذلك، فإن تركيز جامعة حمد بن خليفة على البحث والخبرة العملية سيُمكنني من تطوير استراتيجيات فعَّالة لحل النزاعات الدولية، كما أنّ وجودي في مجتمع جامعة حمد بن خليفة المرموق سيتيح لي فرصة التواصل مع خبراء في هذا المجال، وبناء علاقات دولية من شأنها أن تؤثر إيجابيًا على مساري المهني، وعليه فإنني متحمسة للغاية للانطلاق في هذه المسيرة التعلّيمية، ونقل خبرتي إلى وزارة الدفاع وفي مجالي القانوني عمومًا، للمساهمة في تعزيز العلاقات الدولية.